يقوم الساحر أو الساحرة ببعض الاعمال المطلوبة لتنفيذ السحر حيث قمت بحصرها في إحدى عشرة وسيلة من وسائل السحرة التي يفعلها جلهم أو بعضهم
وسائل السحرة في السحر
أولاً : دفن أعمالهم في تراب مقبرة.
ثانياً : دفن العمل السحري فيما اتصل بالدار من حديقة ونحوها.
ثالثاً : كتابة السحر في كاغد – (جلد ميتةٍ )
وجعلُه في قبضة الساحر، وهو لا يغلقها تمامًا، ثم يشير بها إلى ناحية من أراد سحره، من جهةٍ لا يراه المسحور منها.
للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
رابعاً : كتابة ما يريد من سحر في شقف طاجنٍ قديم
ثم يدقُّه ناعمًا، ويتكلم عليه بما يريده، ثم يذرّه بين اثنين ليفترقا.
خامساً : رشُّ الماء الذي مُحي به أثرُ الكتابة السحرية عند عتبة الدار، المراد سحر أهلها.
سادساً إعطاء المراد سحره ما يكتحل به
وهو – في حقيقته – مما جفف من عيون بعض الحيوان كالقنفذ والبومة ونحوهما، وقد تمتم عليها الساحر بما أراد.
سابعاً : طلب الساحر من المراد سحره شيئًا من أثره
كشعر، أو قطعة من ثوبه، ثم يجعل ذلك في حجاب يعلقه المسحور، فلا يفارقه أثر ذلك ما دام مُعلِّقًا الحجاب، والحجاب يحوي – غالبًا – أوفاقًا، وخواتم، ودوائر شركية، ونحوه.
ثامناً : تمتمة الساحر، في مجلسٍ ما، بتعاويذَ سحرية، ثم الإشارة بيده إلى المراد سحره.
تاسعاً إعطاء الساحر المراد سحره ما يأكله أو يشربه
والحال أنه قد قرأ عليه طلاسمه، وبخّره ببخور عنده في ساعة يعرفها مناسبة لعمله.
عاشراً : جعل سحره في صُرَّةٍ من ثوب المسحور
ثم تعليقها في مهب ريح، أو على غصن شجرة، أو على نعل فرس معلقة على باب، ليؤثر بسحره ذلك كلما هبت الريح، أو اهتز الغصن، أو كلما فتح الباب.
الحادي عشر : صنع شعباذ
(صورة للمسحور على شكل صنم) ، وغرز أبرٍ فيه، وجعله في أسفل بئر مثلاً، أو مدفونًا في تراب، ونحوه
وتكاد تجزم انه لا يوجد سحراً يتم انشائه هكذا بدون اللجوء الى هذه الوسائل التي يستخدمها كافة انواع السحرة وكافة انواع السحر سواء كان السحر اسود ام السحر الاسود فكل نوع من انواع السحر يتطلب أحدى وسائل السحرة
تحدثنا سابقا عن : فروق السحر القديم
طريقة التواصل مع الشيخة اضغط هنا
